- الظن بأن تسير الأمور بسهولة، عليك أن تدركي أن التجربة هذه ليست سهلة ولكنك ستتجاوزينها.
- السماح بالزيارات بعد العودة للمنزل: من الأفضل أن تنتظري بعض الوقت على الأقل أسبوع؛ لتستعيدي عافيتك.
- عدم تناولكِ طعاماً صحياً وجيداً.
- بقاؤك مع طفلك طوال الوقت: حاولي أن تخصصي وقتاً ترتاحين فيه بمفردك.
- عدم سماعك لنصائح طبيبك.
- ترددك بالسؤال عما تجهلين معرفته، عليك أن تسألي؛ لتُزيدي معرفتك وتغني تجربتك.
- التردد بطلب المساعدة من الغير.
- انغماسكِ في ترتيب المنزل: رتّبي ما تستطيعين ترتيبه، واتركي ما ليس ضرورياً.
- كتمانك لمشاعرك: إياكِ والكتمان؛ فأنتِ في مرحلة تتغير فيها هرموناتك، وستؤثر على حالتك النفسية، لذا أفصحي عنها، ودعي من حولك يتفهمها.
- إهمالك لنفسك، عليك الابتعاد عن إهمالك لأخذ حمام سريع أو ترطيب بشرتك، فهذا سينعشك.
- إهمالك لمولودك، خاصة في الأيام الأولى بعد الولادة، عليك أن تهتمي به جيداً وبصحته.
- عدم تدوين ذكرياتك مع المولود، بأخذ صور له.
- الشك في أمومتك وأسلوب رعايتك لمولودك، تذكري كل أم تختلف بأسلوبها عن غيرها كما يختلف كل طفل عن الآخر.