أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية كمال الشخرة، أن نشر أي معلومة تتعلق بخصوصية المصابين بفيروس كورونا أو المخالطين، يُعتبر تعدياً على خصوصياتهم.
وبين في بيان مقتضب أن كل من يقوم بنشرها سيعرض نفسه للمساءلة القانونية من الجهات المختصة.
وشددت الشخرة على أن الوزارة لا تنشر أسماء أو أرقام هويات المصابين أو المخالطين؛ حفاظاً على خصوصياتهم.