قالت عائلة الدكتور عبد الحليم الأشقر لـ "سند": "إن ما حدث مع الدكتور الأشقر، هو عملية اختطاف من جهاز الشرطة الفيدرالي الـFBI لتسليمه للاحتلال الإسرائيلي".
لكن تم إيقاف ذلك بقرار قضائي أمريكي بناءً على جهود المحامين الذين تابعوا الملف منذ بدايته، إضافة لجهود ومتابعة من حركة حماس، وفق قول العائلة.
وأكدت المصادر أن الأشقر وصل فعلا أمريكا، وهو محتجر في أحد السجون الأمريكية، إلى حين البث في موضوع، مشيرًا إلى أنه اتصل بعائلته وطمأنهم عليه.