شيعت مئات الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد محمد فريد علي حسن (20 عاما)، إلى مثواه الأخير في بلدة قصرة جنوب نابلس.
وشارك في موكب التشييع الذي انطلق من أمام مستشفى رفيديا، ممثلون عن الفعاليات الوطنية والرسمية والشعبية.
وسلمت قوات الاحتلال ليلة أمس جثمان الشهيد حسن، بعد احتجازه لشهر كامل، بعد إطلاق النار عليه خلال تواجده على سطح منزله في الثالث من تموز المنصرم، الأمر الذي أدى إلى استشهاده على الفور.