قال مدير عام وزارة الصحة الإسرائيلية نحمان آش، إن الواقع الوبائي الحالي "يقودنا إلى مناعة القطيع"، والتي هي عبارة عن الدمج بين التطعيم، وانتقال العدوى.
وأضاف آش خلال لقاءٍ إذاعي اليوم الأحد، أنه من الصعب منع تفشي الفيروس، وعليه فإن إجراءات الحجر والفحوصات أصبحت أقل نجاعة.
وأكد أن تلقي التطعيم يبقى أفضل وسيلة؛ لأن أعراض المرض بعيدة المدى لا تزال غامضة.
وتوقع آش أن تبلغ الموجة الحالية ذروتها في غضون أسبوعين إلى ثلاثة، وفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية "مكان".