الساعة 00:00 م
السبت 10 مايو 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.72 جنيه إسترليني
4.99 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
3.99 يورو
3.54 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

ياسمين الداية.. فنانة من غزة ترسم بالحبر ما تعجز الكلمات عن قوله

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

واشنطن تدمج مكتب الشؤون الفلسطينية ضمن سفارتها في "إسرائيل"

حجم الخط
واشنطن
واشنطن-وكالات

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، دمج مكتب الشؤون الفلسطينية التابع لها بشكل كامل ضمن سفارتها في "إسرائيل"، منهية بذلك استقلالية المكتب الذي أعيد افتتاحه في عهد الرئيس جو بايدن عام 2022.

وأكدت المتحدثة باسم الوزارة، تامي بروس، يوم أمس الثلاثاء، أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو هو من اتخذ القرار.

وأشارت بروس إلى أن دمج المكتب يهدف إلى توحيد مهام البعثة الدبلوماسية الأميركية تحت مظلة واحدة داخل السفارة الأميركية في القدس.

وأوضحت أن هذا الإجراء ينسجم مع السياسات التي بدأ تنفيذها خلال الولاية الأولى للرئيس السابق دونالد ترامب، حين تم إغلاق القنصلية الأميركية في القدس التي كانت معنية بالشؤون الفلسطينية، ونقل مهامها إلى السفارة.

وأعاد بايدن فتح مكتب الشؤون الفلسطينية عام 2022 بهدف تسهيل التواصل والأنشطة الدبلوماسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، في محاولة لتخفيف آثار سياسات الإدارة السابقة، إلا أن الخطوة لاقت اعتراضات حادة من جانب الجمهوريين في الكونغرس.