الساعة 00:00 م
الخميس 10 ابريل 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.9 جنيه إسترليني
5.39 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.19 يورو
3.82 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

ودعت أغلى ما تملك.. وجع الفقد يُصيب قلب إخلاص الكفارنة في مقتل

مصادر أممية لـ "سند": مخازن "أوتشا" و"أونروا" و"الغذاء العالمي" نفذت تماما في غزة

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

11 قتيلا بحريق مسكن لمهاجرين في سيبيريا

حجم الخط
موسكو _ وكالات

لقي أحد عشر شخصا بينهم عشرة أوزبكي، مصرعهم اليوم الثلاثاء، في حريق مبنى خشبي يقيم فيه عمال مهاجرون في منطقة تومسك غرب سيبيريا.

وأوضح الفرع المحلي لوزارة الأوضاع الطارئة الروسية، أن الحريق اندلع حوالي الساعة الرابعة (22,00 ت غ)، ودمر بالكامل المبنى الذي تبلغ مساحته 200 متر مربع.

وأشارت الوزارة في بيان صحفي إلى أنه تم العثور على جثث 11 شخصا.

وقالت إن شخصين نجحا في الخروج على قيد الحياة من المبنى الواقع في قرية بريتشوليمسكي التي تبعد نحو مئة كيلومتر شمال شرق كبرى مدن المنطقة تومسك.

من جهتها، قالت وزارة الحالات الطارئة في أوزبكستان، على حسابها على تطبيق "تلغرام"، إنه حسب المعطيات التمهيدية، كان 12 مواطنا أوزبكيا يعيشون في هذا المبنى، توفي منهم عشرة وحصل اثنان آخران على علاج طبي.

وأضافت سلطات المنطقة إن الشخص الحادي عشر الذي توفي هو مواطن روسي.

ونوهت إلى أن كل الضحايا كانوا يعملون في شركة غرينوود للغابات، المتمركزة في تومسك.

ويعيش ملايين العمال الأجانب المهاجرين من آسيا الوسطى في روسيا.