ذكر المراسل العسكري لموقع "والا" العبري "أمير بوخبوط" أن الجيش الإسرائيلي يحقق فيما إذا ما كان المستهدف بعملية القنص ضابط كبير في المنطقة والذي نجا لم يصب في العملية.
وفتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقاً في ظروف عملية القنص التي وقعت شرق قطاع غزة وأدت إلى إصابة جنديين بجراح متفاوتة.
وتحقق قيادة فرقة غزة جيش الاحتلال في حيثيات العملية وكيفية تلافي وقوعها مستقبلاً عبر الامتناع قدر الإمكان عن انكشاف الجنود أمام نيران القناصة.
وفي السياق نقل الموقع عن ضابط كبير قوله إن التأخير في تطبيق التفاهمات مع قطاع غزة سيساهم في تدهور الأوضاع الأمنية بشكل كبير.
وأعربت مصادر أمنية إسرائيلية عن خشيتها من فقدان السيطرة على التظاهرات المتوقعة خلال الشهر الحالي.