قالت حركة فتح، إن عزل الهيئة القيادية لأسرى الحركة في سجن ريمون منذ عشرة أيام ما هو إلا "خطوة عنصرية قمعية تدلل على عقلية الإجرام في إسرائيل".
وعلى لسان الناطق باسم الحركة أسامة القواسمي، بيّن أن عزل قادة فتح من أصحاب المحكوميات العالية يهدف لمعاقبة الحركة الأسيرة برمتها، ومحاولة رخيصة لابتزاز الأسرى والمساومة على حقوقهم.
وأكد "القواسمي" أن إرادة "أبطالنا أقوى من جلاديهم، ومعنويات أسرانا أكبر من إجراءات الاحتلال الغاصب".
وطالب كافة وسائل الإعلام لتسليط الضوء على معاناة الأسرى، وما يتعرضون له من تعذيب وإجراءات عنصرية من إدارة السجون.