التقت وزيرة مي الكيلة، بنائب المنسق الخاص للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في فلسطين لين هاستنجس، للتباحث حول الواقع الصحي في البلاد وسبل دعمه.
وقالت وزارة الصحة، إن "كيلة” استعرضت الحالة الوبائية في فلسطين، منذ بداية الجائحة، وأهم التحديات التي يواجهها القطاع الصحي، والإنجازات.
كما بحث الاجتماع ملف التطعيم ضد "كورونا"، وطالبت خلاله بضرورة تكثيف جهود المؤسسات والمنظمات الدولية في تسريع وتوفير اللقاح لفلسطين.
وتطرقت إلى المخاطر الصحية على الأطفال والنساء وكبار السن، في المناطق التي تتعرض لاعتداءات المستوطنين المتكررة، ومصادرة الاحتلال للأراضي وهدم عدد من المنشآت الصحية.
بدورها قالت "هاستنجس" إن "الأمم المتحدة" تبذل جهودًا في دعم القطاع الصحي الفلسطيني بشكل عام، وأثناء جائحة كورونا بشكل خاص، عبر دعم سبل توفير اللقاح، وفق بيان "الصحة".