أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية أن النار التي اشتعلت في المسجد الأقصى هي من أجل تهويدها وطمس معالمها الإسلامية، مؤكدة أن المقاومة هي السبيل للتصدي لمخططات التهويد ومشاريع التطبيع.
وشددت في بيان وصل "وكالة سند للأنباء" على ضرورة العمل على تحرير المسجد الأقصى، في الذكرى 52 لإحراقه، مبينة أن هذه الذكرى تأتي في وقت تُطبق فيه سلطات الاحتلال حصارها على غزة.
وأشارت الحركة أنها لن تقبل أن يبقى الشعب الفلسطيني يتألم تحت وطأة الحصار، مؤكدة أنه على الاحتلال أن يفهم أن الشعب الفلسطيني لن يتألم وحده بسبب الحصار.