حولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الأسير حمزة عواد، من مدينة رام الله للاعتقال الإداري بعد أن كان من المقرر الإفراج عنه أمس الاثنين.
وأفادت مصادر محلية، أنه من المقرر الإفراج عنه، بعد قضاء محكوميته البالغة ٦ شهور إلا أن الاحتلال أعاد اعتقاله إداريًا.
وتستخدم سلطات الاعتقال الإداري بحق الفلسطينيين، وهو عبارة عن سجن بلا تهمة لعدة أشهر تطول لسنوات عدة بحجة وجود ملف سري للأسير.