الساعة 00:00 م
الخميس 25 ابريل 2024
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.71 جنيه إسترليني
5.33 دينار أردني
0.08 جنيه مصري
4.04 يورو
3.78 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

جيش الاحتلال يُعلن مقتل "رائد" شمال قطاع غزة

فلسطيني يحول موقعاً عسكرياً مدمراً إلى مسكن لعائلته النازحة

"الوضع القائم" في الأقصى.. تغييرات إسرائيلية بطيئة ومستقبل خطير

نصائح للتعامل مع الطفل العصبي

حجم الخط
الطفل العصبي
دبي- وكالات

لا أحد من الوالدين يريد أن يرى طفله عصبياً، ولكن في بعض الأحيان يكون من الصعب معرفة كيفية التصرف معه، هل نعانقهم؟ هل نسمح لهم بالصراخ؟ هناك الكثير من النصائح المتضاربة.

عزيزتي الأم، جرّبي هذه النصائح المجربة والصحيحة، التي يقترحها الخبراء والمتخصصون.

علّميه القيام بأنشطة رياضية

يمكن أن يساعد الجري أو ركوب الدراجة، أو ممارسة لعبة تتضمن حركات حركية جسيمة، على تشتيت انتباهه والتقليل من غضبه، تعلمي 4 طرق يستفيد منها الأطفال وهي لا علاقة لها باللياقة البدنية.

ادفعيه للتعامل مع أصدقائه

إذا كان طفلك يواجه صعوبة في اللعب مع الأطفال الآخرين في المدرسة، فقومي بإعداد موعد للعب في المنزل فهم سيشعرون بالراحة أكثر إذا كانت المجموعة صغيرة، ساعديه ببطء على التكيف، فهذا يخفف من عصبيته.

دعيه يعبّر عما يثير عصبيته

أفضل وقت للتحدث معه هو عندما يشعر بالهدوء لأنه قادر على الاستماع إليك بسهولة أكبر، وإذا كان طفلك يعاني من صعوبة في التحدث، اطلبي منه رسم صورة أو تمثيل ما يُغضبه.

لا تفرطي في تهدئته

إخبار طفلك أن "كل شيء سيكون على ما يرام" ، قد يؤكد له أن هناك شيئاً لا يحبه. فقد يكون من الصعب فهم مزاجه، وما يثير عصبيته، فعدم الإفراط في التهدئة أفضل على المدى الطويل.

لا تفقدي صبرك

إن عدم معرفة كيفية المساعدة أمر صعب ومحبط لك، ولكن لا تدعي هذه المشاعر تظهر، يمكن لطفلك أن يشعر بما تشعرين به.

قد يؤدي الكشف عن مشاعرك إلى جعل طفلك يشعر وكأنه أزعجك، وهذا يزيد من توتره، ويجعل التواصل أكثر صعوبة، حاولي أن تكوني قدوة لكيفية التصرف بهدوء لمساعدته على الشعور بالهدوء أيضاً.

تعاطفي معه

حتى لو بدا لك ما يثير غضبه سخيفاً، فمن المهم أن تُظهِري لطفلك أنك تفهمين السبب على الرغم من أنه قد لا يكون لديه حق في الغضب، لكن احترمي مشاعره.

كافئيه

شجعيه وامتدحي إنجازاته الصغيرة، إذا أصبح هادئاً تجاه المواقف، تعرفي على المزيد من المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى طفلك وما يمكنك القيام به لمساعدته على التواصل الاجتماعي والعاطفي.