دعا رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، وليد عساف، الجمهورية الفرنسية لمواصلة دعمها لفلسطين والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية".
جاء ذلك خلال زيارة وفد من بلدية "إيفري" الفرنسية لمقر هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في مدينة رام الله، اليوم الثلاثاء.
وأطلع عساف الوفد على الانتهاكات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية بهدف السيطرة عليها.
وتطرق لطبيعة عمل الهيئة وتقديمها الدعم للمواطنين وتعزيز صمودهم في أرضهم.
من جهته، أكد نائب رئيس بلدية "إيفري" سيفرين بيتر، أهمية هذه الزيارة لفلسطين، والتي جاءت للتعرف على الواقع الصعب الذي يعيشه شعبنا والوقوف إلى جانبه في قضيته العادلة.