الساعة 00:00 م
الخميس 10 ابريل 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.9 جنيه إسترليني
5.39 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.19 يورو
3.82 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

مصادر أممية لـ "سند": مخازن "أوتشا" و"أونروا" و"الغذاء العالمي" نفذت تماما في غزة

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

جهات دولية: الغضب الشعبي يضغط على الحكومات لتغيير موقفها من الاحتلال

استشهاد أحد قادة كتيبة جنين وطفل برصاص الأمن..

محدث بالفيديو الأجهزة الأمنية تقتحم مخيم جنين ومقاومون يتصدون لها.. ما الذي يحدث هناك؟

حجم الخط
الأجهزة الأمنية الفلسطينية
جنين - وكالة سند للأنباء

استشهد مواطنان، أحدهما مطارد مطلوب لجيش الاحتلال الإسرائيلي، والآخر طفل، برصاص الأجهزة الأمنية الفلسطينية إثر تجدد الاشتباكات بين عناصر الأمن ومقاومين من "كتيبة جنين" الذين تصدوا للاقتحام فجر اليوم السبت.

وأكدت مصادر محلية، استشهاد الشاب يزيد جعايصة برصاص الأجهزة الأمنية الفلسطينية، مشيرة إلى أن جعايصة من قادة "كتيبة جنين"، ومطارد لجيش الاحتلال.

كما استشهد الطفل محمد العامر بعد وصوله إلى المستشفى الحكومي بجنين.

7faed78d-00b0-47b1-a070-728ce47caf58.jpg
 

وأفادت المصادر بوقوع عدد من الإصابات وجرى نقلها للمستشفى لتلقي العلاج، بينهم الطفل محمد العامر الذي وصفت حالته بالخطيرة قبل أن يعلن عن استشهاده متأثرا بإصابته، نتيجة الاشتباكات العنيفة المندلعة بين مقاومين والأجهزة الأمنية.

ويُسمع على إثر هذه الاشتباكات أصوات تبادل للرصاص في مخيم جنين والحي الشرقي من مدينة جنين، كما أدت لاحتراق مركبات في جنين ومحيط المخيم.

وذكرت مصادر إعلامية أن "عناصر الأمن أطلقوا النار تجاه محول الكهرباء وأعطبوه في مخيم جنين، بعد أن أصلحته شركة الكهرباء عدة مرات بالأيام الماضية".

ماذا يقول الأمن عما يجري في جنين؟

من جانبه، أعلن الناطق باسم الأجهزة الأمنية، أنور رجب، أن عناصر الأمن أطلقوا عند الساعة الخامسة من فجر اليوم السبت المرحلة ما قبل الأخيرة من عملية "حماية وطن"، مشيرًا إلى أن هذه العملية "تهدف إلى استعادة مخيم جنين من سطوة الخارجين على القانون"، على حد وصفه.

ولفت أنّ أجهزة الأمن سيطرت على سيارة مفخخة أعدها "الخارجون على القانون"، مدعيًا أنّه كان من المقرر "تفجيرها وسط المواطنين وعناصر الأجهزة الأمنية".

واعتبر رجب هذا الحدث "عملًا إجراميًا يعكس نهجًا داعشيًا دخيلًا على قيمنا وأخلاقنا الفلسطينية ومتناقضا مع مسيرة نضالنا الوطني" على حد تعبيره.

وتابع أنور رجب: "اتخذنا كافة التدابير والإجراءات التي تجنب المواطن أي تداعيات من شأنها أن تمس بحياته أو تؤثر على سير الحياة الطبيعة في مدينة جنين ومخيمها".

وأكد أنّ الأجهزة الأمنية "ماضية وبكل عزيمة وإصرار وبلا هوادة في إنفاذ وتنفيذ القانون، وملاحقة كل الساعين لتهديد السلم الأهلي والأمن المجتمعي من المرتزقة والمأجورين، وأصحاب الأجندات اللاوطنية والمشبوهة، ممن يسهلون على الاحتلال مهمته في تنفيذ مخططاته وسعيه لتقويض السلطة الوطنية الفلسطينية تمهيدًا لتصفية القضية الفلسطينية".

وقبل يومين أقرّت الأجهزة الأمنية الفلسطينية بمسؤوليتها عن مقتل الشاب ربحي الشلبي، بعدما وثّق مقطع فيديو إطلاق النار عليه من داخل آلية تابعة للأمن وقتله على الفور، أثناء قيادته دراجة نارية.