يسعى الآباء لتحفيز أبنائهم ومتابعة تحصيلهم العلمي، لا سيما مع اقتراب الامتحانات النهائية بالعام الدراسي.
ولتجنب الوقوع بمشاكل دراسية، هناك بعض العادات الدراسية الخاطئة التي يمكن أن تكون سبباً في تأخير تحصيل الطفل الدراسي وتخلفه عن أقرانه، وتتمثل تلك الأخطاء فيما يلي:
* تراكم الدروس وترك الدراسة حتى اللحظات الأخيرة.
* الحرج من سؤال المعلم عن الأجزاء غير المفهومة.
* عدم تدوين الملاحظات الدراسية الهامة خلف المعلم.
* الدراسة أمام التلفاز أو وسائل التواصل الأخرى.
* الدراسة لفترات طويلة دون تركيز، ومحاولة الحفظ للانتهاء من الدرس دون فهم مغزاه.
* عدم وضع خطة محددة للدراسة، وتكرار نفس الأخطاء دون التعلم منها.