الساعة 00:00 م
الخميس 10 ابريل 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.9 جنيه إسترليني
5.39 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.19 يورو
3.82 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

"الصحة العالمية": الحصار على غزة يترك العائلات جائعة وتعاني من سوء التغذية

تقشّعر لها الأبدان.. شهادة ممرض شارك في إجلاء ضحايا محزرة الشجاعية

ودعت أغلى ما تملك.. وجع الفقد يُصيب قلب إخلاص الكفارنة في مقتل

حزب ليبرمان لا يستبعد إعادة الانتخابات

حجم الخط
ليبرمان نتنياهو
ترجمة خاصة -سند

أبدى حزب "يسرائيل بيتينو"، صباح اليوم الثلاثاء، تشاؤما بشأن إمكانية المشاركة في حكومة بنيامين نتنياهو الخامسة التي يجري تشكيلها.

ولم يستبعد رئيس طاقم المفاوضات عن الحزب عوديد فورير، إعادة  الانتخابات، مدعيا أن "الجمهور الإسرائيلي هو الذي يحسم"، وأنه "يريد هزيمة حركة حماس لا التسوية معها".

وقال في مقابلة مع موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنه متشائم، وأن الوضع يذكره بما حصل عام 2015"، في إشارة إلى الحكومة السابقة التي لم ينضم فيها حزبه إلى الائتلاف في بدايته.

وأكد أن حزبه يريد الدخول في ائتلاف حكومي، وتشكيل "حكومة يمين حقيقية وليس فقط في الأقوال".

وأشار إلى أن جميع أعضاء الليكود وكتل اليمين الأخرى على استعداد للتوقيع على ما يطالب به "يسرائيل بيتينو" في السياسة الأمنية.

وكرر فورير مطالب "يسرائيل بيتينو" الخمسة، وهي "هزيمة حماس في قطاع غزة وليس التسوية، رفع مخصصات التقاعد إلى 70% من راتب الحد الأدنى".

إضافة إلى" وقف فحص الحمض النووي (DNA) للقادمين الجدد لتأكيد يهوديتهم، وتمرير قانون التجنيد كما هو، ورئاسة لجنة الداخلية التابعة للكنيست".

قال رئيس حزب "كولانو"، موشيه كاحلون، في محادثات مغلقة، إنه لا ينوي التوقيع على اتفاق ائتلافي قبل رئيس "يسرائيل بيتينو"، أفيغدور ليبرمان.

ويجري كاحلون اتصالات مباشرة مع نتنياهو ، وينوي الانتظار إلى حين انتهاء المفاوضات الائتلافية مع باقي الأحزاب، قبل مناقشة شروط دخوله.

ويطالب كاحلون بحقيبة وزارة المالية، ووزارة أخرى، ومناقشة مطالب  الميزانية للأحزاب الأخرى قبل التوقيع على الاتفاق الائتلافي.

كما طرح مؤخرا إمكانية أن يبقى حزبه خارج الائتلاف الحكومي في حال كانت مطالب ميزانيات الأحزاب مبالغا بها.

من المفترض أن تنتهي المفاوضات الائتلافية بعد أسبوعين، بعد منح الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، نتنياهو، مهلة أخرى لتشكيل حكومته الجديدة.