الساعة 00:00 م
الأربعاء 07 مايو 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.8 جنيه إسترليني
5.09 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.08 يورو
3.61 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

ياسمين الداية.. فنانة من غزة ترسم بالحبر ما تعجز الكلمات عن قوله

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

النقابة تحذر.. 65000 طفل فلسطيني يعملون بالسوق المحلي

حجم الخط
رام الله - وكالة سند للأنباء

قال اتحاد نقابات عمال فلسطين، إن هناك 65000 طفل فلسطيني من الفئة العمرية (7 - 14 سنة) يعملون في سوق العمل المحلي، في محاولة خاطئة منهم لمساعدة ذويهم على مواجهة تحديات الفقر.

وحذر أمين عام الاتحاد شاهر سعد، من اتساع نطاق ظاهرة تشغيل الأطفال الفلسطينيين، في سياق فيضان الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية المدمرة لتفشي فيروس "كورونا".

جاء ذلك، في سياق إحياء اليوم العالمي المخصص للحد من مظاهر تشغيل الأطفال، الذي يصادف الثاني عشر من شهر حزيران/ يونيو من كل عام.

و أعلنت منظمة العمل الدولية أن هناك مؤشرات خطرة تنمو تحت ظلال الانعكاسات المدمرة للجائحة؛ من شأنها تعميق الظاهرة وتزيد من خطرها.

وقال سعد إن 102000 طفل ممن هم دون الثامنة عشرة، تركوا مقاعد دراستهم في الضفة الغربية وقطاع غزة مع نهاية العام 2019م، والتحقوا بسوق العمل المحلي.

ولفت إلى أن جلهم يعملون في أعمال لا تناسب أعمارهم، كالعمل في المزارع والحقول، ومنشآت صناعية وغذائية مختلفة.

 وتظهر الإحصائيات الفلسطينية، بأن غالبية الأطفال يعملون في القطاع الزراعي والصناعات الغذائية.

وتعد فلسطين من البلدان المشغلة للأطفال قبل الجائحة، بسبب تعاظم معدلات البطالة والفقر، وحاجة الأسر الفلسطينية للموارد المالية، التي من شأنها دعم صمودها.

وأطلق الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، نداء جديداً موجهاً للمجتمع الفلسطيني والحكومة الفلسطينية، وإلى المؤسسات الدولية، لمساعدة الشعب الفلسطيني على التخلص من ظاهرة عمل الأطفال.