نفى مسؤولون انتخابيون أمريكيون رفيعو المستوى، وجود أدلة على فقدان أصوات أو تعديلها، أو على وجود عيوب في الأنظمة الانتخابية خلال عملية الاقتراع الرئاسية.
وقال مسؤولون فيدراليون ومحليون في الولايات إن انتخابات الثالث من تشرين الأول/نوفمبر كانت الأكثر أمانًا في التاريخ الأمريكي.
وأضافوا، لا توجد أدلة على أن أي نظام انتخابي حذِف أو فقَدَ أصواتًا أو عدّلها أو تمّ اختراقه بأيّ شكل من الأشكال.