الساعة 00:00 م
الأربعاء 07 مايو 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.8 جنيه إسترليني
5.09 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.08 يورو
3.61 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

ياسمين الداية.. فنانة من غزة ترسم بالحبر ما تعجز الكلمات عن قوله

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

مؤسسات حقوقية تطالب بتحرك أممي لإنهاء احتجاز جثامين الشهداء

حجم الخط
uBxZE.jpg
رام الله-وكالة سند للأنباء

وجهت 77 مؤسسة حقوقية عربية ودولية، اليوم الأحد، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تطالبه بالتحرك في قضية الشهداء الفلسطينيين والعرب المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال الإسرائيلي.

وشددت هذه المؤسسات في تصريح مقتضب، على أن الاحتلال الإسرائيلي تمارس سياسة احتجاز الجثامين للقواعد العرفية للقانون الدولي الإنساني في التعامل مع جثث قتلى الحرب وضرورة إعادتهم لوطنهم.

وأوضحت أن سياسة احتجاز الجثامين تعتبر بمثابة شكل من أشكال العقاب الجماعي لما تلحقه من أذى نفسي ومعنوي لعائلات الشهداء وتحرمهم من أبسط حقوقهم.

وطالبت الأمين العام للأمم المتحدة بالتصدي للسياسة الإسرائيلية غير القانونية، والدعوة للإعادة الفورية لجميع جثامين العرب والفلسطينيين المحتجزة.

ودعت المؤسسات الاحتلال للتوقف عن استخدام الجثامين المحتجزة لأغراض المساومة.

في عام 2000 اعترف الاحتلال الإسرائيلي بوجود 349 جثمانا فقط لعرب وفلسطينيين دفنوا سراً، وفي وقت لاحق وخلال العام 2020 اعترفت بوجود مقبرة أخرى في صحراء النقب.

وما يعقد عملية تحديد هوية المفقودين هو الأسلوب المهين والإهمال الممنهج في دفن الجثامين، بالإضافة إلى الافتقار إلى التوثيق والتسجيل المناسبين.

 كما تحتجز سلطات الاحتلال الإسرائيلي 70 جثمانا لفلسطينيين في ثلاجات تحت درجات حرارة منخفضة جدا، وبضمنهم أسرى توفوا جراء التعذيب او الإهمال الطبي، أحدهم بعد قضاء 27 عاما في سجون الاحتلال.