نما فائض الحساب الجاري لمنطقة اليورو، بنسبة 64.1 %على أساس سنوي خلال نوفمبر /تشرين الثاني الماضي، وسط تحسن صادرات الخدمات والسلع.
وارتفع فائض الحساب الجاري إلى 320 مليار يورو، نهاية نوفمبر الماضي، من 195 مليار يورو قبل عام.
وجاءت هذه الزيادة مدفوعة بالتحوّل في ميزان الخدمات من عجز قدره 12 مليار يورو في نوفمبر 2020، إلى فائض قدره 113 مليار يورو في نوفمبر 2021.
وانخفض فائض الميزان التجاري السلعي من 332 مليار يورو في نوفمبر 2020 إلى 321 مليار يورو في نوفمبر 2021.
ويقصد بحساب المعاملات الجارية، صافي تعاملات الصادرات والواردات من السلع والخدمات والتحويلات الدولية لرأس المال.