الساعة 00:00 م
الأربعاء 07 مايو 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.8 جنيه إسترليني
5.09 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.08 يورو
3.61 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

ياسمين الداية.. فنانة من غزة ترسم بالحبر ما تعجز الكلمات عن قوله

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

لبيد يرفض لقاء وزيرة خارجية النرويج.. ما علاقة الاستيطان؟

حجم الخط
يائير لبيد.jpg
رام الله - وكالة سند للأنباء

رفض رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي ووزير الخارجية، يائير لبيد، استقبال وزيرة الخارجية النرويجية، أنكين هويتفلدت، أثناء زيارتها لتل أبيب، الشهر المقبل.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رفض لقاء لبيد للوزيرة النرويجية، يأتي على خلفية قرار النرويج مقاطعة منتجات المستوطنات بوضع علامات خاصة تميزها عن غيرها.

وستحضر هويتفلدت اجتماعا للدول المانحة للسلطة الفلسطينية، الذي سيعقد في أيلول/ سبتمبر المقبل. والنرويج هي الدولة المانحة الأكبر للسلطة الفلسطينية.

والتقت نائبة مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية، عليزا بن نون، مع السفير النرويجي في تل أبيب، كارن رايدر أس، الذي قدم طلب هويتفلدت للقاء لبيد.

وردت "بن نون" بذكر خطوات "سلبية" نفذتها النرويج ضد إسرائيل، وادعت بأنه بسبب قرب انتخابات الكنيست فإن عقد اللقاء "مستحيل".

وذكر موقع "واينت" الإلكتروني اليوم الأربعاء، أن إسرائيل غاضبة على النرويج إثر إعلانها، في حزيران/ يونيو الماضي، عن وضع علامات على منتجات المستوطنات.

وقبل صدور القرار النرويجي بهذا الخصوص، أجرت إسرائيل محادثات معها بهدف منعها عن اتخاذ القرار من دون النجاح في ذلك.

والنرويج ليست عضوًا في الاتحاد الأوروبي. وأوضحت في أعقاب قرارها مقاطعة منتجات المستوطنات، أن محكمة العدل الأوروبية قررت، عام 2019، وضع علامات على منتجات المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967.

وأعلنت الحكومة النرويجية أن البضائع التي سيتم وضع علامات عليها هي بالأساس النبيذ وزيت الزيتون وفواكه وخضار.

ويرى الموقف النرويجي أن "الأراضي الإسرائيلية" تشمل المنطقة التي تسيطر عليها قبل حرب العام 1967، بينما الأراضي المحتلة هضبة الجولان وقطاع غزة والضفة الغربية وبضمنها شرق القدس.

وتؤكد النرويج أن المستوطنات تتناقض مع القانون الدولي.