الساعة 00:00 م
السبت 10 مايو 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.72 جنيه إسترليني
4.99 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
3.99 يورو
3.54 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

ياسمين الداية.. فنانة من غزة ترسم بالحبر ما تعجز الكلمات عن قوله

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

مؤسسات الأسرى: استهداف الصحفيين خلال الحرب محطة تاريخية فارقة

حجم الخط
شهداء الصحافة بقطاع غزة.png
رام الله-وكالة سند للأنباء

قالت مؤسسات الأسرى، إن استهداف الصحفيين منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، قبل نحو 17 شهرًا، شكّل محطة فارقة في تاريخ الصّحافة الفلسطينية خاصّة في غزة.

جاء ذلك في بيان لمؤسسات الأسرى، هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، لمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يصادف اليوم السبت، الموافق 3 مايو/ أيار من كل عام.

وأشار البيان أن هذه المرحلة هي الأكثر دموية في تاريخ الصّحافة الفلسطينية، حيث ارتقى أكثر من 210 صحفيين منذ بدء الإبادة، فيما سجلت مؤسسات الأسرى نحو 180 حالة اعتقال واحتجاز بين صفوفهم، منذ الإبادة.

وبينت أن الاحتلال يواصل، حتى اليوم، اعتقال 49 صحافيًّا، وهم فقط ممن جرى اعتقالهم بعد الإبادة، بينهم 19 معتقلون إداريًّا.

وأوضحت المؤسسات أنَ الاحتلال عمل بشكل ممنهج على استهداف عائلات الصحفيين، حيث ارتقى العديد من الصحفيين وعائلاتهم خلال الإبادة، وذلك في إطار عمليات الانتقام منهم، وفي محاولة مستمرة لإسكات أصواتهم واغتيال حقيقة وتفاصيل الإبادة الجماعية في غزة.

وأشارت أنّ الاحتلال يواصل فرض جريمة الإخفاء القسري بحقّ الصحفيّيْن، نضال الوحيدي، وهيثم عبد الواحد، منذ السابع من أكتوبر، ويرفض الاحتلال الإفصاح عن مصيرهما، رغم الجهود التي بذلتها العديد من المؤسسات الحقوقية.

ولفتت المؤسسات إلى الكيفية التي حوّل فيها الاحتلال منصات التواصل الاجتماعيّ والعمل الصحفيّ من أداة لحرية الرأي والتعبير، إلى أداة للقمع وذريعة للاعتقال، تحت ما يسمى (بالتحريض).

وأردفت "تعمّد الاحتلال في صياغته لبنود ما يدعيه (بالتحريض والتعاطف) جعلها فضفاضة، دون محدّدات واضحة، ليتمكّن من استخدامها سلاحًا في وجه الصحفيين على وجه الخصوص، وباقي الفلسطينيين على وجه العموم، وزجّهم في السّجون".