تواصلت الاحتجاجات، الليلة الماضية، ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي للأسبوع العشرين على التوالي، في القدس وتل أبيب، ضد ملفات الفساد وسوء إدارته لجائحة كورونا.
وأفادت القناة العاشرة بأن المحتجين تظاهروا في مختلف شوارع تل أبيب وأمام مقر إقامة نتنياهو في القدس.
ويأتي هذا الحراك ضد قرارات ملفات الضريبة التي يتوقع أن يعلنها نتنياهو قريبا، وعدم اهتمامه بالمواطنين، إضافة إلى ملفات الفساد الكثيرة.
المشاركون في التظاهرات التي نظمت سابقا تعرضوا للاعتداء والضرب بالبيض من قبل مناصري نتنياهو، ورغم ذلك قرروا الاستمرار في مظاهراتهم ضد نتنياهو وسياسته العنصرية.