أعلن البيت الأبيض أن عودة إيران للالتزام الكامل بالاتفاق النووي ستعيد الولايات المتحدة إلى الاتفاق.
وتخلت إيران عن بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، وعادت إلى تخصيب اليورانيوم وتشغيل أجهزة الطرد المركزي.
وجاء ذلك ردا على إعادة فرض العقوبات الأمريكية على الجمهورية الإسلامية في أعقاب انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق الموقع في عهد باراك أوباما في 2015.
وبعد فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة، تحدثت واشنطن عن إمكانية عودتها إلى تنفيذ الاتفاق.
وفي الوقت ذاته، أشارت إلى ضرورة عودة طهران لتنفيذ التزاماتها أولا.
وتحدثت عن ضرورة مناقشة ملفات أخرى متعلقة بإيران، بما فيها برنامج طهران للصواريخ البالستية.