الساعة 00:00 م
الخميس 10 ابريل 2025
22° القدس
21° رام الله
21° الخليل
25° غزة
4.9 جنيه إسترليني
5.39 دينار أردني
0.07 جنيه مصري
4.19 يورو
3.82 دولار أمريكي
4

الأكثر رواجا Trending

تقشّعر لها الأبدان.. شهادة ممرض شارك في إجلاء ضحايا محزرة الشجاعية

ودعت أغلى ما تملك.. وجع الفقد يُصيب قلب إخلاص الكفارنة في مقتل

مصادر أممية لـ "سند": مخازن "أوتشا" و"أونروا" و"الغذاء العالمي" نفذت تماما في غزة

#غزة #إسرائيل #مصر #قطر #حرب غزة #قطاع غزة #جرائم الاحتلال #الولايات المتحدة الأمريكية #فلسطين #الأسرى الفلسطينيون #شمال القطاع #الاحتلال الإسرائيلي #الأسرى في سجون الاحتلال #الوقود #الشعب الفلسطيني #العدوان الإسرائيلي #غزة تحت القصف #قصف غزة #العدوان على غزة #المقاومة الفلسطينية #شهداء غزة #تبادل أسرى #الحرب على غزة #إعمار غزة #شمال قطاع غزة #الوسطاء #التطهير العرقي #الدفاع المدني الفلسطيني #شمال غزة #معابر غزة #إغلاق المعابر #المساعدات الإنسانية #صفقة التبادل #الانسحاب الإسرائيلي #مجازر في غزة #مجازر الاحتلال #وداع الشهداء #غزة الآن #غزة مباشر #الانسحاب من غزة #طوفان الأقصى #معركة طوفان الأقصى #السيوف الحديدية #الإبادة الجماعية #العدوان العسكري #استئناف الحرب #الحرب العدوانية #عودة النازحين #الحرب الشعواء #بنود الصفقة #جريمة الإبادة الجماعية #نازحو غزة #إدخال المساعدات #شهداء الدفاع المدني #هدنة غزة #تهدئة غزة #عام على حرب غزة #عام على الحرب #عام على حرب الإبادة #خرق الاتفاق #بنود التهدئة #حرب الطوفان #استئناف العدوان

الاحتلال يحتجز 45 جثمانا منذ 2015

حجم الخط
القدس - سند

أكد عضو لجنة متابعة احتجاز جثامين الشهداء المحامي محمد عليان، ووالد الشهيد بهاء إن سلطات الاحتلال لا تزال تحتجز 45 جثمانا في مقابر الارقام والثلاجات منذ عام 2015.

وقال في تصريحٍ إذاعي إنه تم الكشف عن دفن 4 جثامين للشهداء، وهم محمد الفقيه، ورامي عورتاني، وعبد الحميد أبو سرور، ومحمد طرايرة في مقبرة الأرقام "ميعاد" شمال فلسطين، وتم إثبات ذلك بالأوراق الثبوتية.

وأوضح أن قرار الدفن صدر بأمر عسكري احتلالي في 7/5/2018، وتم دفنهم في اليوم الثاني، مع أخذ عينات لفحص "DNA" وهو لم يكن بالأمر المتاح سابقا، إذ كان يتم الدفن بطريقة عشوائية.

وبين عليان أن هناك 4 جثامين على الأقل لا زالوا في الثلاجات بأمر احترازي من المحكمة العليا الإسرائيلية، لحين اتخاذ قرار نهائي

وأضاف أن هناك عدد من الشهداء حتى الآن لم يعرف مصيرهم بعد إن دفنوا في مقابر الأرقام أم لا يزالون في الثلاجات.

وعن تجربته للحالة التي يعيشها ذوي الشهداء المحتجزة جثامينهم يصفها بأنها "قاتلة"، إذ أن سلطات الاحتلال احتجزت جثمان نجله الشهيد بهاء لأكثر من 10 شهور.

ويذكر أنه خلال هذه الفترة لم نهدأ يوما واحداً، ولم ننام دون كوابيس أو بكاء، نظهر أمام الإعلام برباطة جأش بينما نكون في الحقيقة نتألم، ولم نشعر بالراحة إلا عندما دفن بهاء، وأصبح له عنوانا نستطيع زيارته.