نظمت اللجنة الوطنية العليا لدعم الأسرى في نابلس، اليوم الأحد، وقفة إسناد للأسرى المضربين عن الطعام، والأسير ناصر أبو حميد.
وشدد المشاركون في الوقفة على ضرورة التحرك الفعلي والعاجل للإفراج عن الأسرى، خاصة المرضى منهم، الذين يعانون من سياسة الاهمال الطبي المتعمد.
وأهابت الفعاليات المشاركة بضرورة الوقوف إلى جانب الأسرى المضربين عن الطعام؛ رفضاً لسياسة الاعتقال الإداري، داعيةً المجتمع الدولي لتحمل مسؤوليته تجاه الأسرى.
وصباح اليوم، انضم 20 أسيرًا فلسطينيًا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إلى إضراب المعتقلين الإداريين عن الطعام، ليرتفع عدد المضربين إلى 50 أسيرًا.
وفي 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، شرع 30 أسيرًا، في إضراب مفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم الإداري.