زار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الجمعة، البرلمان النرويجي والتقى رئيسته توني ويلهامسن تروين.
ووضع الرئيس، تروين، في صورة آخر تطورات القضية الفلسطينية، في ظل الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، خاصة إعلان نتنياهو نيته فرض السيادة الإسرائيلية على غور الأردن وشمال البحر الميت وعدد من المستوطنات.
وثمن الرئيس، موقف النرويج الداعم للقضية الفلسطينية.
ودعا النرويج والاتحاد الأوروبي لاتخاذ موقف حازم يجبر إسرائيل على التراجع عن مثل هذه الخطوات.
ويرافق الرئيس في زيارته للنرويج، التي بدأها يوم الأربعاء الماضي، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات.
كما يرافقه، نائب رئيس الوزراء زياد أبو عمرو، والوزير مجدي الخالدي.