استلمت وزارة التربية والتعليم اليوم الثلاثاء، أجهزة حواسيب محمولة ولوحية، ضمن مشروع "مجتمعات ومدارس مرنة وشاملة وحامية للأطفال والآباء والمعلمين" في الضفة الغربية وقطاع غزة.
يأتي ذلك بهدف خدمة برامج التحويل للطلبة ذوي الإعاقة، بالتعاون مع مؤسسة إنقاذ الطفل، وبدعم من المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي.
وقال الوكيل المساعد للشؤون التعليمية ثروت زيد، إن هذه الشريحة من الطلبة ذوي الإعاقة يجب رعاية مسيرتهم التعليمية ومتابعة أنظمة التحويل لهم، من خلال التدريب على الحد من العنف والتنمر ضد الطلبة ذوي الإعاقة".
وأشادت مديرة البرامج في "إنقاذ الطفل" إيمان البرغوثي، بجهود الوزارة وطاقمها في رعاية المسيرة التعليمية، وإيلاء شريحة الطلبة من ذوي الإعاقة أهمية خاصة".
وأبدت "البرغوثي"، استعدادها الدائم للتعاون مع الوزارة لخدمة الطلبة، وتوفير كل ما يلزم لديمومة العملية التعليمية التعلمية وإشراكهم في خدمة البيئة المدرسية.